الخطة العربية أمثلة على
"الخطة العربية" بالانجليزي "الخطة العربية" في الصينية
- الخطة العربية للتربية على حقوق الإنسان.
- الخطة العربية لتعزيز ثقافة حقوق الإنسان
- عناصر الخطة العربية لحل الأزمة السورية
- أهداف الخطة العربية للتربية على حقوق الإنسان
- الموافقة على الخطة العربية لتعزيز ثقافة حقوق الإنسان بالصيغة المرفقة.
- الخطة العربية للتربية على حقوق الإنسان من 2009 إلى 2014
- بسم الله الرحمن الرحيم الخطة العربية للتربية على حقوق الإنسان
- وعلى الصعيد الإقليمي شاركت قطر في وضع الخطة العربية للتثقيف في مجال حقوق الإنسان.
- الترحيب بمبادرة الجمهورية التونسية بتقديم الخطة العربية للتربية على حقوق الإنسان (2009-2014)، واعتمادها بصيغتها المرفقة.
- ووفقا لخطة العمل المسماة " عالم صالح للأطفال " جاءت الخطة العربية الثانية للطفولة (2004-2015)، التي أُقرت في المؤتمر العربي الثالث الرفيع المستوى بشأن حقوق الطفل عام 2004، مؤكدة على تنفيذ الأهداف والإجراءات التي حددتها الخطة الدولية بالإضافة إلى سلسلة تدابير تتعلق بخصوصية المنطقة العربية.
- تعتبر المتابعة والتقييم بمثابة الأدوات التي تمكننا من تحديد وقياس أداء المشروعات والبرامج والسياسات المتضمنة في الخطة العربية لمكافحة الأمية بين النساء.
- ودعا المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط إلى تنفيذ الخطة العربية بشكل كامل وسريع، وإلى وقف كل أعمال العنف من أجل إجراء عملية تغيير سياسي شامل بقيادة سورية.
- وقد استضافت الجمهورية العربية السورية الأولمبياد الخاص بالمعوقين عام 2010، كما استضافت " منتدى اليافعين العرب " لمناقشة توصيات الخطة العربية الثانية للطفولة (2004-2015).
- ووفقاً لخطة عمل مدريد الدولية بشأن الشيخوخة، اعتمدت الحكومة، في إطار الخطة العربية لصالح الأشخاص المسنين منذ الآن وحتى عام 2015، أحكاماً تشريعية ترمي إلى تقديم رعاية صحية للأشخاص المسنين وضمان حماية اجتماعية لهم.
- ولقد تم تحليل الوضع الراهن في الجزء السابق، ومن ثم تبدأ مرحلة التخطيط الاستراتيجي في هذا الجزء باستعراض شجرة المشكلات التي تم استقائها من تحليل الوضع الراهن، ثم استعراض المحاور التي بنيت على أساسها الخطة العربية لمكافحة الأمية بين النساء، بعدها يتم إبراز الرؤية والرسالة والأنشطة.
- تستهدف الخطة العربية للتربية على حقوق الإنسان 2009-2014 نشر ثقافة حقوق الإنسان في المجتمعات العربية ودعمها وتعزيزها، سواء على مستوى المنظومات التربوية والتعليمية، أو على مستوى باقي مؤسسات التنشئة الاجتماعية، أو على مستوى سائر القطاعات الحكومية والمؤسسات الوطنية ومنظمات المجتمع المدني.